التاريخ يعيد نفسه
وأنا أعيد تاريخي
في كل مرة
أطل من نافذتي
على هذه الأوراق
لا أسرد على مسامع الطرقات
سوى بطولاتي في الأحزان
انتظرت القطار الآتي
وركبت الدرب
وأنا في عباب سفر عميق
أتخبط في ازدحام الراكبين
التفت ذات الشمال وذات اليمين
وأسائل نفسي المضطربة
في أي ميناء ستنزلين؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق